قامت بلدية تجكجة بحملة على عربات الحمير بالمدينة، حيث أقدمت على توقيفها ونقلها إلى أماكن للحجز تابعة للبلدية.
وقد جاءت الحملة في إطار سلسلة إجراءات تقوم بها البلدية منذ بعض الوقت، تحاول من خلالها إثبات وجودها بعد أن فقد المواطن بتجكجة الأمل في هذه البلدية والتي لم تقدم أي شيء ملموس للساكنة هناك.