يتوقع بعض المراقبين، سعي الرئيس محمد ولد عبد العزيز لمأمورية ثالثة. وتوقعت بعض المصادر، أنه بدأ خطواته تجاه القضية، ولكن بحذر شديد، من أن تؤدي القضية لأزمة تؤثر على مأموريته الثانية التي لم تنتصف بعد.