قام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بإجراء تغييرات في مواقع بعض الجنرالات، بموجبها أقيل الجنرال فيلكس نكري من قيادة الحرس لإستفادته من حقه في التقاعد، وعين خلفا له الجنرال مسقارو ولد سيدي، الذي عين خلفه له الجنرال لبات ولد المعيوف قائد تجمع أمن الطرق، الذي خلفه في إدارة التجمع الجنرال محمد ولد أعمر صالح، بينما تم تعيين العقيد محمد فال ولد امعييف مدير لمكتب الدراسات والتوثيق، خلفا للجنرال محمد ولد محمد أزناكي الذي إستفاد من حقه في التقاعد، وعين العقيد حننه ولد هنون أمينا عاما لوزارة الدفاع خلفا للجنرال محمد ولد الهادي الذي تقاعد، وعين العقيد الطيب مديرا للصحة العسكرية خلفا للجنرال غلام ولد محمد الذي إستفاد من حقه في التقاعد هو الآخر.