توقعت بعض المصادر، إنعقاد دورة جنائية في ولاية نواكشوط الجنوبية، ستكون الأولى في هذه الولاية المستحدثة في إطار التقسيم الإداري الجديد للعاصمة نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إنه يتوقع أن يكون من بين الملفات المعروضة على هذه الملفات، قضايا تتعلق بالإغتصاب والقتل وقعت في ولاية نواكشوط الجنوبية.