مارست الجهات الإدارية في ولاية نواكشوط، الإنتقائية في عملية شطف المياه عن العاصمة، حيث وجد سكان الترحيل وغيرهم من سكان المناطق النائية، أمام وضعية صعبة بسبب محاصرة المياه لهم في منازلهم.