تفيد التقارير الإخبارية الواردة من الجمهورية اليمنية، بوجود بوادر نجاح مهمة الدبلوماسي الموريتاني، حيث وافقت أطراف اليمنية على الجلوس على طاولة المفاوضات، بعد أن رفضتها منذ فترة، وأصرت على الإقتتال الذي خلف عشرات الضحايا اليمنيين، إلا أن جهود الدبلوماسي الموريتاني نجحت في إقناع هؤلاء بالتفاوض تحت مظلة الأمم المتحدة، التي كلفت الدبلوماسي الموريتاني اسماعيل ولد الشيخ أحمد بالمهمة.