قامت وحدات أمنية جزائرية، بتنفيذ عملية عسكرية على الحدود مع موريتانيا، وذلك بهدف مطاردة المهربين، وهو أول حراك عسكري تقوم به الجزائر، منذ الغيوم التي تعرفها العلاقات بينها مع موريتانيا.