استقال رئيس مالي إبراهيم أبو بكر كيتا يوم الثلاثاء وحل البرلمان بعد ساعات من قيام جنود متمردين باحتجازه تحت تهديد السلاح، مما فاقم أزمة بلد يواجه بالفعل تمرد المتشددين واحتجاجات.
مع انقضاء النصف الأول من السنة الأخيرة للعقد الثاني من القرن الحادي والعشرين لم يعد يمر يوم دون أن تحمل الاخبار أنباء عن اتخاذ خطوات جديدة في الحرب الباردة الدائرة بين أكبر اقتصادين في العالم أي الولايات المتحدة والصين، على عكس ما
أعلن وزير التنمية الريفية الدي ولد الزين أنه بأوامر من رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني تم الشروع في بناء أسواق للمواشي في نقاط العبور الحدودية تسهيلا للمنمين.
تعلن أحزاب كتلة الوحدة والتغيير الداعمة للأغلبية الرئاسية أن الحالة الراهنة التى تعيشها البلاد تطمئن على الارتياح وذلك أن عهد الإصلاح قد بدأ بتمكين المؤسسات الدستورية من أداء عملها كاملا بعد فصل السلطات الثلاث التى كانت متمركزة
شنت السيدة الأمريكية الأولى سابقا ميشيل أوباما هجوما لاذعا على الرئيس دونالد ترامب، وحثت الأمريكيين على انتخاب المرشح الديمقراطي جو بايدن في نوفمبر تشرين الثاني لإنهاء حالة الفوضى التي قالت إنها سادت البلاد في فترة رئاسة ترامب.
جاء في بيان صادر عن النيابة العامة في موريتانيا: "في إطار البحث الابتدائي الذي تباشره مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية، بموجب تكليف من النيابة العامة، بناء على نتائج التحقيق البرلماني، استدعت المديرية مساء أمس أحد المشتبه
قال عمد موريتانيا إن الأموال الطائلة التي تم نهبها و هدرها خلال العشرية الأخيرة كانت كافية لتحقيق التنمية المحلية والتغلب على كل مشاكل مواطني البلديات من فقر و صحة وتعليم وماء شروب وهشاشة؛ وجاء في نص بيان صادر عن رابطة العمد: