تصاعدت الدعوات من القوى السياسية الموريتانية والحقوقية، للإفراج عن الشباب المحتجين أمام وزارة الصحة الأيام الأخيرة، والذين تم اعتقالهم ومن ثم إحالتهم إلى القضاء فالسجن المدني.
قررت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (سنيم) بيع إحدى الشركات الفرعية التابعة لها، والتنازل لشركة أخرى للدولة الموريتانية، وذلك بعد التراجع المستمر لأسعار الحديد في الأسواق العالمية.
أعلن تكتل من هيئات المجتمع المدني المستقلة أطلق على نفسه "المسعى المدني المستقل من أجل الحوار" عزمه القيام بمساعى جادة لدى الفرقاء السياسيين "من أجل تذليل الصعاب وصولا لإقامة حوار وطني شامل وجاد".
أعلن المدير الجهوي للصحة بولاية لبراكنة الدكتور محمد سعيد ولد محمد يحظيه اليوم الأحد أن حالتين من أصل ثلاث إصابات بحمى الوادى المتصدع توفيتا، فيما تماثل المريض الباقي للشفاء، وغادر المسشتفى
هاجم الدبلوماسي الموريتاني أحمد ولد اباه السفير الموريتاني في اليونيسكو، الرئيس السابق اعل ولد محمد فال. قائلا إنه لا يمكن أن يقدم درسا في الديمقراطية، وأنه قاد البلد 20 سنة، صادر خلالها الحريات العامة والخاصة.
جاء في بيان صادر عن "المنتدى الوطني للديمقراطية":نظم عشرات الشباب الموريتاني وقفة سلمية أمام وزارة الصحة يوم الأربعاء المنصرم احتجاجا على تردي الأوضاع الصحية ، وتزايد ضحايا الحمى النزيفية ، وتواضع إجراءات مواجهتها ، فكانت ردة فعل
جاء في بيان صادر عن حزب تكتل القوى الديمقراطية: "منذ عدة أسابيع و بعض وسائل الإعلام الدولية والوطنية،والمواقع الإجتماعية ،تتداول على نطاق واسع خبر ًا مفاده عزم رئيس الدولة محمد ولد عبد العزيز المشاركة بفرقة مقاتلة من قواتنا المسلح
قالت حملة "شباب البلد ينزف" إن وزارة الصحة الموريتانية تستهتر بحياة المواطنين، متهمة إياها بعدم التدخل بشكل استثنائي في مواجهة الحمى المنتشرة بنواكشوط، قائلة إن الوزارة تعتبر الوضعية الصحية للمواطنين تمر بظروف عادية.