إنّ السموم التي تنفثها-بين الفينة والأخرى- بعض وسائل الإعلام، في أجواء العلاقة بين بعض الأشقاء في المغرب العربي، بدأت-للأسف الشديد- تضغط بحدّة على أعصاب بعض السياسيين، ممّا جعلهم يخرجون عن صمتهم، من خلال التصريحات والبيانات المتبا

رحب منتدى المعارضة في موريتانيا، ببيان وزارة الخارجية المغربية حول تصريحات الأمين العام لحزب الإستقلال، قائلا المنتدى في بيانه: "لقد اطلعنا في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة على البيان الذي أصدرته اليوم الاثنين 26 ديسمبر 2016

 وصفت وزارة الخارجية المغربية التصريحات الصادرة عن الأمين العام لحزب الاستقلال المغربي حميد شباط، بشأن موريتانيا، بأنها خطيرة وغير مسؤولة "وتنم عن جهل عميق بتوجهات الدبلوماسية المغربية التي سطرها الملك محمد السادس، والقائمة على حس

 لقد اعطينا لتصريحات المدعو شباط اكثر مما تستحق فلا هو ولا حزبه يستحقان هدا الزخم الاعلامي فالحزب الدي ينتمي اليه ويدعي ان موريطانيا جزء لا يتجزء من المغرب لم يعد له تلك القوة التي كان يتمتع بها ابان الحسن الثاني وسيطرته على مفاصي

استهلت الندوة بختمة لكتاب الله العزيز، ثم بدأت بآيات من الذكر الحكيم قرأها القارئ الشيخ يعقوب ولد إياي، وافتتح الكلام الأمين العام للمنتدى الشريف السيد: محمد محمود ولد بدي فرحب بجمهور المحبة والنصرة باسم رئيس المنتدى العالمي لنصرة

في وقت يقف المغرب على شفى حفرة من الحرب مع البوليزاريو وموريتانيا حيث تفرق الجيشين أمتار معدودة مصوبين أسلحتهما على بعضهما البعض بمنطقة الكركرات بالحدود المغربية الموريتانية..

الطعن في السيادة مسألة خطيرة ولا ينبغي السكوت عليها.. فالدول قد تتبادل الاتهامات وتدخل في حرب اعلامية حامية لا تتعدى في مسبباتها بعض المواقف السياسية التي قد يأخذها طرف على طرف .

تقديرا لعلاقات تاريخية راسخة ؛ وحفاظا على أواصر محبة وإخاء بين شعبين شقيقين؛ واحتراما لحرية رأي وتعبير وصحافة تربعت بلادنا على عرشها العربي والإفريقي منذ نصف عقد من الزمن غضضنا خلالها في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الطرف عن كثير

هناك محاولات جدية من طرف نخبة من الإعلاميين القائمين على الروابط الصحفية، منذ  إنشاء صندوق دعم الصحافة في العام 2010، للاستحواذ على مخصصات الصحافة وتهميش العاملين في هذا الحقل أو الساعين إلى مهنة المتاعب أو مهنة من لا مهنة له، كما

أوقفت الشرطة السينغالية في مدينة روصو، على الضفة الجنوبية من نهر السنغال، قبالة الضفة الموريتانية، اثنين من العسكريين المقربين من الرئيس الغامبي  يحيى جامي كانا يستعدان للعبور نحو موريتانيا، وفق ما أكدته صحف محلية بالسنغال