يجري في العاصمة السينغالية حراك مناوئ لمفوض شرطة موريتاني، حيث يقاد هذا الحراك من طرف فرقة "أولاد لبلاد" المناوئة لنظام ولد عبد العزيز، والتي تم توقيف أحد عناصرها من طرف الشرطة الموريتانية.