أغلقت الشرطة ملف مقتل الشاب محمد الامين ولد الخليفة ولد أيده وسلمته لذويه ظهر اليوم حيث تمت الصلاة عليه بعد صلاة الجمعة بمسجد طلحة (الرابع والعشرين) ونقل إلي مدينة شكار بولاية لبراكنه
الشرطة حسب مصادر عائلية أغلقت الملف بإبقاء شابين وسيدتين رهن الاعتقال في مفوضية الشرطة 2 بتفرغ زينه بعد اتهمتم بالضلوع في القتل مشاركة أو استدراجا
وتقول الشرطة إن الأربعة كان لهم دور في التحقيق وأن القتل تم من طرف شخص واحد من بينهم بينما كان للآخرين دور ومن بين المعتقلين صديق الراحل المدعو الشيخ ... وزوجته وكذلك الزوجة السابقة للراحل رقية وأخوها الامام
وكانت الشرطة اعتقلت طبيبا وشرطيا وعنصرا من الحرس الرئاسي هو نجل أحد جنرالات الجيش وكذلك فنانا وسيدة وحارسا إلا أنها أطلقت سراح الجميع وأبقت علي سيدتين وسيدين في انتظار إحالتهم إلي العدالة في عملية قتل شهدتها العاصمة نواكشوط
الشاب محمد الامين أبوه الخليفة ولد أيده وأمه ما تسكره منت اعليه وهو فنان شباب له ظهور في الساحة الفنية .