كنت وﻻزلت اظن ان التخندق في الأحزاب السياسية يعد سجنا لمن استهوتهم الصحافة والمجتمع المدني
لم ادخل في حياتي اﻻ حزبا واحد هو حزب اﻻتحاد من اجل الديمقراطية والتقدم UDP الذي كان يراسه الرئيس المرحوم حمدي ولد مكناس
لعل من غدر الزمن، وأكبر المحن، أن بعض "الدعاة الجدد" صاروا يتهمون ويحاكمون نوايا كل من يكتب -محتسباً- كلمة عابرة عن ضرورة تمكين اللغة العربية في موريتانيا، ويدنفونه ويعنفونه ويصفونه بأنه "عروبي" و"قومي" و"شوفيني" و"عنصري" ويريد إق
لقد كنت من اوائل الذين كتبوا عن المسألة الاجتماعية في البلد وضرورة إيجاد حل تشاركي هادئ(صورة قلمية عن بيرامه، رسالة إلى الرئيس القادم، الجادة الصواب...إلخ)، بعيدا عن التسييس والانتهازية الفردية أو الجماعية أو الحزبية.
بعد متابعة دقيقة لما يجري في الساحة الحقوقية الموريتاتية من تجاذبات وتباين في اﻻراء حول ملفات المظالم واﻻرث اﻻنساني ونظرا لكون جل اعضاء المركز اﻻمريكي الدولي للسلم وحقوق اﻻنسان هم امريكيون من أصول موريتانية وحرصا منا على أن
يجب ألا تعمينا معارضة محمد ولد عبد العزيز ونظامه عن رؤية انجازات يجب ان نفخربها كموريتانيين بغض النظر عن مواقعنا ومواقنا السياسية ونحن نخلد عيدنا ال55 العبق بذكرى شهداء المقاومة والمضمخ بعرق ودموع ودماء جيل التاسيس الخالد بقيادة ا
بمناسبة ذكرى التحرر من الاستعمار الخامسة والخمسين لبلدنا، وكعرفان ووفاء للتضحيات الجسام التي قدمها اجدادنا وجهادهم ضد القوة الاستعمارية، فانني أود أن اساهم و اصحح بعض المفاهيم المصطلحية والتي للاسف لا تجد من يعطينا قراءتها الصحيحة
إذا اعتبرنا مع كثير من المؤرخين أن مفهوم الغرب وُلد مع كارل الكبير (شارلمانيْ) فإن ولادته كانت تعني مستوى ما من تجاوز ـ أو تأجيل ـ صراع الفضائين اللاتيني والجرماني.
أثار جندي سابق بالمارينز الأميركي الجدل على الشبكات الاجتماعية، بعدما تحدى المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب، الذي أيد فكرة عمل هويات خاصة بالمسلمين في أميركا مؤخراً، بحسب صحيفة "
من هذا الصرح العلمي رشفت علما وادبا وصبرا، في اولي خطواتك في التعليم ما بعد التعليم الاساسي. وصلت ضحي، كان يرافقك ابن عمك هذا،فانت لا تعرف شيئا مما ينتظرك!