تعرف العاصمة نواكشوط هذه الفترة، تجمعا للقمامة أكثر من ذي قبلـ وذلك رغم تولي شركات خصوصية هذه المهمة عن المجموعة الحضرية التي أبرمت صفقة مع تلك الشركات عقب مناقصة فازت بها تلك الشركات.
واللافت للنظر أن هذه القمامة تزداد يوما بعد يوم، وهو ما يكشف العجز عن مواجهتها من طرف هذه الشركات الخصوصية، خصوصا وأن العاصمة على بعد أسابيع من استضافة القمة العربية المرتقبة، والتي من المفروض أن تكون العاصمة في وجهها في وضعية جيدة.