دب الرعب مجددا بين ساكنة العاصمة نواكشوط، بعد الجريمة البشعة التي راحت ضحيتها القاصر زينب بنت عبد الله خضر، عندما تم إختطافها وإغتصابها.
هذه الجريمة التي وقعت في العاصمة نواكشوط، لقيت الإستنكار الشديد لدى النخب السياسية وعامة الناس، والذين جعلتهم يرفعون أصواتهم عالية، داعين الأجهزة الأمنية إلى إتخاذ ما يلزم من أجل وضع اليد على المجرمين، الذين إرتكبوا جريمتهم البشعة هذه، والتي تأتي بعد جريمة أبشع كانت قد وقعت قبل سنوات قليلة بهذه العاصمة، في حق فتاة أخرى، إلا أن القوى الأمنية تمكنت حينها من إلقاء القبض على منفذي الجريمة.