أعاد الأمن الموريتاني مجدد إعتقال الناشط السلفي المجلسي، حيث تم إقتياده من طرف عناصر الشرطة السياسية المعروفة بجهاز "أمن الدولة"، حيث يتهم بإلقاء محاضرات في مساجد انواكشوط، اتهم خلالها بتأييد تنظيم الدولة الإسلامية الناشطة في العراق وسوريا.