تم نقل الإمام والداعية خالد ولد إسلم من السجن المركزي في انواكشوط إلى المستشفى لتلقي العلاج إثر إصابته بحمى شديدة، بعد أيام من إحالته للسجن على خلفية احتجاجه وجماعة مسجده على احتلال نافذين للساحة العمومية الموجودة قرب المسجد.