وصلني مقطع قصير جدا من المحلل واللاعب التونسي الأسبق طارق دياب يستبق فيه الاحداث، ويقول إن موريتانيا لا يمكنها قيادة الاتحاد الافريقي لكرة القدم رغم احترامه لموريتانيا كما قال..
دون أن يعلل هذا الحكم، وإن كانت ملامحه في الحديث تشي بما لم تقله الكلمات المقتضبة..
وهنا أود أن تصله هذه الأسئلة، حتى يثقّفنا في هذه المواضيع :
لماذا لا تستطيع موريتانيا قيادة الكاف؟
وما الذي يملكه من ترأسوا الكاف سابقا ولا يتوفر عليه ولد يحي ؟
وهل قيادة المنظمات الدولة مرهونة بقوة تأثير بلدان من يترشحون لتلك المناصب؟
وماهي معايير رئاسة الكاف بالنسبة لطارق دياب؟
وهل موريتانيا أقل من مدغشقر التي كانت ترأس الاتحاد المذكور؟
وهل كوفي عنان ودولته غانا أجدر من كل دول القارة الأفريقية برئاسة الأمم المتحدة..
ماهو مبرر المحترم طارق دياب لكون موريتانيا لا تستطيع قيادة الكاف؟
ملاحظة : الصحفية المحاورة قالت : موريتانيا دون ذكر ولد يحي بالاسم، وطارق قال موريتانيا أيضا ..