مايقوم به حاكم ألاك اليوم قد قام به قبل هذا ، ففي سنة 1998 كان حاكم ألاك الحالي علي موعد مع حدث مثل هذا ، كان ذلك قبل وجود التصوير ووسائل التواصل الاجتماعي ، حين تعرض حي المسفرين من السينغال التابع آنذاك لمقاطعة بابابي لأمطار غزيرة حفّت بساكنة الحي - الفقير - المياه من كل إتجاه هبّ الحاكم لنجدتهم فقد قطع المياه سباحة ليلا مع منتصف الليل ليعود فجرا إلي بيته بعد أن أطمأن علي سلامة المواطنين ، فلم ينتظر الحاكم وقتها الصباح ليتفقد وضعية الحي بل عاين الأضرار وقت وقوعها وقيمها ليباشر تقديم الحلول في الوقت نفسه وقبل الصباح
كنت يومها حاضرا حيث أعمل مشرفا علي الإحصاء الاداري علي مستوي المقاطعة .