قال مُنسق هيئة دفاع الطرف المدني "الدولة" في الملف المعروف بملف العشرية، ونقيب المحامين السّابق إبراهيم ولد أبتي، إنّه لا يوجود نوع من أنواع السب إلا ووجه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لفريقهم.
على مدى 15 شهرا شنت تل أبيب بدعم تسليحي ومادي واستخباري وحماية دبلوماسية وسياسية من جانب واشنطن ولندن وبرلين أساسا وكذلك تحالف من دول الناتو وخارجه، حربا على قطاع غزة اتهمت المحكمة الجنائية الدولية فيها وبتاريخ 21 نوفمبر 2024 قادة
أصدرت الغرفة المدنية بمحكمة ولاية نواكشوط الغربية – وفق إجراءات الاستعجال - أمرا بالرفض بشأن طلب تقدم به المحامي محمد المامي ولد مولاي اعلي، نيابة عن حزب التكتل (جناح المختار ولد الشيخ والنانه بنت شيخنا) والهادف إلى إصدار أمر بوقف
كنت مكتفيا بما كتبته في تدوينتي السابقة من إشارات دون تصريح، ومجملات دون تفصيل، ولكن كتابات عديدة وتعليقات كثيرة دفعتني لهذا الحديث الذي تغلب عليه الصراحة، وأدرك سلفا أنه لن يرضي أبرز الأطراف في هذا السجال الذي يفتقد الروية والتأن
حدد مؤتمر الرؤساء بالجمعية بالجمعية الوطنية الساعة العاشرة من صباح يوم الجمعة القادم (24 يناير) موعدا لتقديم الوزير الأول المختار ولد أجاي لتقريره حول نشاط الحكومة خلال سنة 2024، والخطوط العامة لبرنامجها لسنة 2025.
خلص الفريق الطبي الذي كلفته الغرفة الجزائية الجنائية بمحكمة الاستئناف في نواكشوط لتشخيص الحالة الصحية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى أنه لا يرى مانعا طبيا لمواصلته جلسات المحاكمة.